ألقت مدونة تاج مساء اليوم نظرة على موقع لمرصد لحقوق الإنسان في
الجزائر وبالضبط على ركن كرونولجيا أحداث الجزائر من عام
1992 إلى عام 2016. تبين في الكرونولوجيا غياب أحداث أقترفت في سنوات خلت سبق لهذا الموقع أن ذكر بعضها فيها.
التساؤل مشروع عن سبب أو أسباب هذا النقص أو البتر أو كليهما وعن الغرض أوالأغراض والمستفيد منه .
يمكن إضافة هذه القضية إلى قضية " نقابات مستقلة
" التي هي في الحقيقة منظمات جماهيرية تدور في فلك السلطة واتضح أن ممثليها على
مستوى بعض الثانويات على الأقل، ما هم إلا نواب للمدير للشؤون النقابية.
هاتان القضيتان،على سبيل المثال لا الحصر،إضافة إلى قضايا أخرى لا
يتسع المجال لذكرها كلها الآن، توضحان المشهد الجزائري أكثر
وتجعلنا نفهم تصريح صاحب سيارة "الدوشوفو" ، الوزير الأول عبد المالك سلال، قبل بضع أسابيع، إذ قال " إننا تتحكم في الوضع "...
هناك تعليق واحد :
هههههههههههها اين تعيش ايها المتعجرف في المريخ انزع الغطاء الذي هو حولك لترى جمال هذه الدنيا وترى الحقيقة او اختفي وتختفي معها سخفتك ، غبي
إرسال تعليق