هناك
دلائل توالت منذ أكتوبر 2015 ترسخ الانطباع بأن الطوربيد الذي يسير ثانوية حيزر المسمى دني (غياب
الهمزة لا يغير من المعنى شيئا) له أصدقاء في هذه البلدة (الهاشمية) وفي ثانويتها
يغضبون له ويجاهدون من أجله .
الحساسية
التي أثارها المقالان الأخيران لدى أحبته وآخرين أحيت ذكريات أحداث سابقة
ومقالات منها مقال بعنوان:
"عندما يغضب الحاكم". والحاكم هنا هو
شخصية مهمة ذات وزن على مستوى ولاية البويرة وهو قريب للمدير الذي حولته لجنة
التحقيق الوزارية "بطلب منه"حسب تعبير اللجنة الوزارية (بعد إضراب الأساتذة ضده). انظرا لمقال ذاكرة تترنح...
ذكرتنا
الوقائع كذلك وأكدت أن رابطة ج ... " لها أوفياء وأتباع في هذه البلدة وهذا الحي ينشطون بوسائل وطرق أخرى.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق