لا يعتقدن أحد أن المقالات المتواضعة التي المنشورة في هذه الدونة و في شقيقتها الناطقة بالفرنسية قد مرت دون مبالاة أواستقبلت بالورود.
لثد أثارت و تثير دوما ردود أفعال بطريــــــقة أو بأخرى وبدرجات متفاوتة الشدة .
مع العلم أننا لم نتعرض بسوء في تلك المقالات لأي كان و لم تكن إلا قطرة من أوقيانوس من الظلم المتعدد الأشكال والألوان ،على امتداد فترة تزيد عن عشرين عاما ، بالرغم من الالتماسات المتعددة التي رفعت إلى المسؤولين من أدنى المستويات الى أعلاها لوقف هذا الظلم. و ما زلنا إلى اليوم ننتظر رغم مرور الشهور والأعوام .
فلم إذن الغضب عندما يرفع الضحايا أصواتهم للمطالبة بكف الظلم ؟. ظلم لم يحدث ، في الكثير من جوانبه و بدون مبالغة ، حتى في عهد الاحتلال.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق