مقر بلدية الهاشمية : منها ومن خلالها . تصوير : مدونة تاج |
" البعر يدل على البعير والأثر يدل على المسير": عبارة قالها، منذ قرون غابرة، رجل
بدوي في سياق ديني.
ولكن يمكن تطبيقها على واقع "العمليات الخاصة" هنا في هذه الجزائر العميقة عندئذ، ستقودنا،على الصعيد المحلي،كما قلنا سابقا إلى شخصين اثنين وهما:
- بطل نشرة أخبار الثامنة ليلة 22 ديسمبر 1997 المترشح لأولى انتخابات بلدية تعددية في الجزائر والتي نظمت يوم 23 أكتوبر وهو بالطبع من فاز بها . هو من" الأعيان" في هذه البلدة.
- الشخص الثاني هو صاحب عشاء ليلة 3 ديسمبر 2006 ،رئيس بلدية الهاشمية حاليا.وتفيد أخبار أنه يستعد لخوض غمار انتخابات من أجل الفوز بالعضوية في مجلس الأمة(سيناتور).
العمليات تجري على طريقة أسنان المنشار ولكن إذا عرف السبب زال العجب.
يجدر الذكر أن هناك معطيات جديدة قد برزت في الأيام القليلة الماضية.
العمليات تجري على طريقة أسنان المنشار ولكن إذا عرف السبب زال العجب.
يجدر الذكر أن هناك معطيات جديدة قد برزت في الأيام القليلة الماضية.
وبما أن الفنيات تتجاوز الإمكانيات المحلية بكثير إلى درجة أن الكثير لا يفهمها ولا يفهم مغازيها، فمن الحق التساؤل : "من أين يأتي الإيعاز؟".
للعلم أن هذين الشخصين ينتميان لحزب السيد أحمد أويحي ويذكران بمقال لكاتب هذه الأسطر قبل بضع سنين بعنوان "عندما يغضب الحاكم .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق