سبق لمدونة تاج أن لفتت الانتباه إلى وجود " برنامج آخر" و تساءلت عن ماهيته وفحواه. كان ذلك في مقال لهذه المدونة صدر في جوان 2016.
وطالما أن لعب الغميضة متواصل وأن هذا " البرنامج الآخر" و البرنامج أو البرامج التي سبقته أو ترافقه لم تتضح بعد خيوطها وخطوطها كما ينبغي وكما يجب فإنه من الحكمة والعقل أن يلتزم المرء بالصمت قدر الإمكان وقدر المستطاع.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق