جانب من آث العزيز ، البويرة، يوم 19 جانفي 2016 |
يرحلون عنا تباعا تاركين فراغا ووحشة وحزنا وشوقا إليهم كما حدث خلال هذا الأسبوع.
وتبقى الذكريات رابطا بيننا حتى نجتمع عنده برحمته وفي رحمته الواسعة.
اللهم نسألك لمن تعلم خير ما تسأله في مثل هذه المواقف الأليمة. نسألك بما تعلم وبكل الوجهاء عندك أن تدخلها في رحمتك وتدخلها جنتك الواسعة،يا سميع الدعاء ، يا مجيب.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق