التسميات
- صورة و تعليق (1176)
- أخبار (516)
- جغرافيا (254)
- تاريخ و آثار (178)
- صورة وتعليق (149)
- رأي (134)
- أدب (115)
- تربية النحل (33)
- رجاء (23)
- علوم (12)
- جغرافيا . (6)
الثلاثاء، 14 نوفمبر 2017
الأحد، 12 نوفمبر 2017
" داعش " في عمارتنا لم تتخل عن عادتها.
هل نسميهم أتباع داعش كما سبق في مقال سابق أوأتباع مقترفي الحواجز المزيفة أو طائرات بدون طيار بقدمين ؟
مهما تكن التسمية فإن عملياتهم " الجهادية" متواصلة لم تنقطع. مزاجهم خلال اليومين الأخيرين ليس على ما يرام وهم يعبرون عن ذلك بطرقهم المعهودة وبوسائلهم كما تبين الصورة.
من جهتنا نحن نتساءل هل المزاج تعكر بسبب الأحوال الجوية " السيئة " أم بسبب التايمنغ أو ربما بسبب الحملات الانتخابية الجارية من أجل انتخاب المجاس الشعبية البلدية والولائية ؟
سأمتنع عن الخوض أكثر في هذا الموضوع حتى لا امنح طاقة و حبوبا للطحن لطواحين عاطلة و كي لا يجعل منا سببا لفشل . فلنصبر إذن ، إلى غاية نهاية هذه الانتخابات.
ملاحظة :ما يظهر على الصورة هو عينة فقط من أمثلة أخرى .
السبت، 11 نوفمبر 2017
الثلاثاء، 7 نوفمبر 2017
الأحد، 5 نوفمبر 2017
في خضم الحرب الإلكترونية.
نبات شوكي |
الأمور لم تتوقف عند هذا الحد بل هناك عمليات أخرى مثل التشويش والتخريب تبعتها وما زالت متواصلة ما يدل على اننا في مواجهة حرب أو-على الأقل- معركة إلكترونية أحادية الجانب.
هذه أسئلة تفرض نفسها :
- لماذا هذه الحرب الإلكترونية وفي هذا الوقت بالذات ؟
- في ي إطار يجب إدراج هذه الهجمة ؟
- من لديه الامكانيات والمعرفة اللازمة للقيام بهذه الأعمال ؟
- لحساب من ؟
-هل أصبحت هذه المدونة المتواضعة مع نظيرتها باللغة الفرنسية مصدر إزعاج إلى هذه الدرجة ؟.
السبت، 4 نوفمبر 2017
الجمعة، 3 نوفمبر 2017
الأربعاء، 1 نوفمبر 2017
مقام الشهيد بالجزائر العاصمة .
أنجز هذا المعلم وهو جزء من مركب في ثمانينات القرن الماضي.
المكان
الذي بني فيه كان يعرف باسم " كدية الصابون" ثم
باسم " حصن الإمبراطور" (شارلكان) .
يشرف المعلم على خليج الجزائر الذي شهد دمار أسطول الإمبراطور شارلكان
بسبب عاصفة في أكتوبر 1541 .
منذ ذلك الحين أصبحت مدينة الجزائر تعرف
باسم " الجزائر المحروسة".
الاثنين، 30 أكتوبر 2017
الأحد، 29 أكتوبر 2017
فيديو : مناظر طبيعية على جانب سكة حديدية
الخط الحديدي الرابط بين الجزائر العاصمة ومدينة البويرة.
بضع كيلومترات قبل الوصول الى محطة البويرة
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)