الأحد، 12 نوفمبر 2017

" داعش " في عمارتنا لم تتخل عن عادتها.

هل نسميهم أتباع داعش كما سبق في مقال سابق  أوأتباع مقترفي الحواجز المزيفة أو طائرات بدون طيار بقدمين  ؟
مهما تكن التسمية فإن عملياتهم " الجهادية" متواصلة لم تنقطع.  مزاجهم خلال اليومين الأخيرين ليس على ما يرام وهم يعبرون عن ذلك بطرقهم المعهودة وبوسائلهم كما تبين الصورة.
من جهتنا نحن نتساءل هل المزاج تعكر بسبب الأحوال الجوية " السيئة " أم بسبب التايمنغ أو ربما بسبب الحملات الانتخابية الجارية من أجل انتخاب المجاس الشعبية البلدية والولائية ؟
سأمتنع عن الخوض أكثر في هذا الموضوع حتى لا امنح طاقة و حبوبا للطحن لطواحين عاطلة و كي لا يجعل منا سببا لفشل . فلنصبر إذن ، إلى غاية نهاية هذه الانتخابات. 
ملاحظة :ما يظهر على الصورة هو عينة فقط من أمثلة أخرى .

ليست هناك تعليقات :