التسميات
- صورة و تعليق (1180)
- أخبار (516)
- جغرافيا (256)
- تاريخ و آثار (178)
- صورة وتعليق (149)
- رأي (134)
- أدب (118)
- تربية النحل (33)
- رجاء (23)
- علوم (12)
- جغرافيا . (6)
الثلاثاء، 8 نوفمبر 2016
الاثنين، 7 نوفمبر 2016
الأحد، 6 نوفمبر 2016
السبت، 5 نوفمبر 2016
الخميس، 3 نوفمبر 2016
منظر و مضامين
أخذت هذه الصورة ، في يوم غائم ، من أحد أطراف بلدة الهاشمية.
نلاحظ أو نشاهد ما يلي :
1- أشغال إنجاز الطريق الذي سيربط الرابط بين الطريق السيار شرق - غرب ومدينة سور الغزلان(ولاية البويرة).
2- في وسط الصورة: مصنعي الإسمنت والمواد المنظفة بين مدينتي الهاشمية وسور الغزلان .لا يفصل بين المصنعين إلا الطريق الوطني 8 ب (الولائي 127 سابقا).
3 - في عمق الصورة ، نشاهد جزءا من جبل ديرة.
4- نلاحظ كذلك قلة الغطاء الغابي أو الأشجار على الأقل بالرغم من أن الظروف الطبيعية تسمح بوجود مساحات مشجرة سواء مثمرة أو غابية.
4- نلاحظ كذلك قلة الغطاء الغابي أو الأشجار على الأقل بالرغم من أن الظروف الطبيعية تسمح بوجود مساحات مشجرة سواء مثمرة أو غابية.
تاريخ التصوير: سبتمبر 2016
آخر تعديل يوم 07-11-2016 على الساعة 10 و 52 دقيقة.
آخر تعديل يوم 07-11-2016 على الساعة 10 و 52 دقيقة.
الأربعاء، 2 نوفمبر 2016
الاثنين، 31 أكتوبر 2016
السبت، 29 أكتوبر 2016
الجمعة، 28 أكتوبر 2016
وعاء الغبار (Dust Bowl)
مصدر الصورة : Encyclopaedia Britannica |
وعاء الغبار (Dust Bowl) هو منطقة من الولايات المتحدة الأمريكية تعرضت لتعرية ريحية
شديدة أثناء ثلاثينيات القرن العشرين . تقع هذه المنطقة في الجزء الجنوبي من السهول العظمى
الأمريكية تضم جنوب شرق
الكولورادو، جنوب شرق كانساس ، جزءا من
تكساس وأوكلاهوما و جنوب شرق نيو
مكسيكو.
ظهر هذا المصطلح "وعاء الغبار" أثناء الظروف الطبيعية الصعبة التي عرفتها المنطقة في
مطلع الثلاثينات من القرن العشرين.
كانت هذه المنطقة قبل استيطانها من طرف السكان وقبل انتشار المزارع والنشاطات
الاقتصادية الأخرى مغطاة بأعشاب مقاومة تسمح بمسك وتثبيت الرمل الذي تتميز به هذه
المنطقة بالرغم من فترات الجفاف المتتابعة والأمطار الشديدة في بعض
الأحيان.
مع مطلع القرن العشرين و قبل الحرب العالمية الأولى استقر الكثير من
المزارعين في هذه المنطقة بالرغم من ظروفها المناخية والجغرافية
الصعبة لزراعة القمح و تربية المواشي. هذا الاستغلال الكثيف وغير المسبوق
للأرض عرض التربة السطحية للحت والتعرية من طرف الرياح التي تهب على المنطقة باستمرار.
في مطلع ثلاثينات القرن العشرين عرفت هذه المنطقة التي لم تكن تتلقى في أفضل
العوامل أكثر من 500 ملم من الهواطل فترة جفاف شديد دام عدة سنوات ما سمح للرياح بحمل ونقل حبيبات التربة الجافة والرمل و عناصر
عضوية أخرى إلى مسافات كبيرة ووصلت إلى . وصلت تلك "الرياح السوداء" الشمس حتى السواحل الشرقية لبلاد على المحيط الأطلسي
في بعض الأحيــــان وحجبت الشمس بسب ما تحمله من غبار. وصل سمك الغبار
الذي تراكم فوق أسطح المباني والأسيجة ،في
بعض الأماكن، إلى ما يتراوح بين 08 و 10 سنتيمترات.
اضطرت آلاف العائلات المحطمة إقتصاديا،في عز الأزمة الاقتصادية الكبرى في مطلع منتصف
ثلاثينيات القرن العشرين، إلى مغادرة المنطقة نحو الغرب . ولم يبق في تلك المنطقة
سوى ثلث سكانها.
بغرض إعادة إصلاح التربة وحمايتها في تلك المنطقة ، اتخذت السلطات عدة
إجراءات مثل :
- زرع مناطق عشبية شاسعة ،
- تدوير الزراعة الثلاثية القمح،السورغو والبور(الراحة)،
-إدخال عملية الحرث
حسب منحنيات التسوية والطوبوغرافيا المحلية ،
- استعمال المدرجات والأشرطة وإقامة
أحزمة طويلة من مصدات الرياح مكونة من أشجار في المناطق التي تتعرض بانتظام لهبوب الرياح الشديدة.
بالرغم من هذه الجهود ،عرفت المنطقة في سنوات 1650-1960 ونهاية سنوات 1970 فترات جفاف سببت انتشارا للغبار في المنطقة مرة
أخرى أدى إلى أضرارا كبيرة في المزروعات و
كل النشاطات الزراعية.
المصادر :
Encyclopédie Encarta -
Encyclopaedia Britannica -
ترجمة: مدونة تاج -
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)