التسميات
- صورة و تعليق (1164)
- أخبار (510)
- جغرافيا (250)
- تاريخ و آثار (177)
- صورة وتعليق (149)
- رأي (134)
- أدب (113)
- تربية النحل (33)
- رجاء (23)
- علوم (12)
- جغرافيا . (6)
الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014
الاثنين، 10 نوفمبر 2014
الأحد، 9 نوفمبر 2014
السبت، 8 نوفمبر 2014
الجمعة، 7 نوفمبر 2014
سلاح مخيف في الجزائر إسمه السكن.
آخر تحديث يوم 15/11/2014 على الساعة 20 و 25 دقيقة.
إن التجربة و المعاينة الميدانية في الجزائر و الممتدة على فترة تزيد عن عشرين عاما غرست في المواطن الجزائري قناعة لا تتزعزع بأنه لا يوجد في الجزائر أزمة سكن بل يوجد في الجزائر سلاح سكن.
إن هذا السلاح المخيف ذو حدين اثنين فهو أداة إغراء و أداة عقاب في أيدي الحكام ،ولا حاجة للدخول في التفاصيل.
إن الحديث عن السلاح يعني أن هناك حرب . و الحرب كما عرفها المختصون و كما سلف ذكره في مناسبات أخرى،هي "عنف يسلط على العدو لإجباره على تنفيذ رغبات الذين أعلنوا عليه الحرب". و قالوا أيضا "إن الحرب هي استمرار للسياسة و لكن بوسائل أخرى".
إن هذا يقودنا مرة أخرى إلى إعادة طرح أسئلة :
من هو العدو في هذه الحالة ؟
و لماذا صنف عدوا ؟ و من طرف من ؟
من هو العدو في هذه الحالة ؟
و لماذا صنف عدوا ؟ و من طرف من ؟
الخميس، 6 نوفمبر 2014
التاريخ ، المكر و الكاريكاتور
آخر تحديث يوم 16-11-2014 على الساعة 10 و11 دقيقة صباحا.
المعروف عن التاريخ أنه يفيدنا في فهم الحاضر و استشراف المستقبل و لكنه عند البعض غير ذلك و عندما يخوضون فيه فإنهم يحولونه إلى أساطير،فولكلـور ورسوم كاريكاتورية.
بعضهم يكن حقدا و بغضا للدين و ما له علاقة بالدبن عظيمين و هو حقد دفين نفس البغضاء يكنونها لأناس لا علاقة لهم بأي مشروع سياسي لاهوتي لا من قريب و لا من بعيد.
سلاح هؤلاء (الاستراتيجي ) أصبح معروفا (منذ متى ؟)، فالتاريخ عموما و تاريخ الجزائر خصوصا ينبيء و يخبر عن هذا الحقد المزدوج وعن أسبابه.و لكن ليس التاريخ فقط .
متى يدرك مريدو السحر هؤلاء و إخوان "فرانكشتاين" أن لا أحد بمقدوره أن يغير مجرى الكواكب أو السحب أو يوقفها بل و لا يمكن لأي كان مهما كانت الحيل و المكر والوسائل ؟
إن أطلال حضارات و خرائب شعوب سابقة فيها عبر.
إن أطلال حضارات و خرائب شعوب سابقة فيها عبر.
الأمور ليست بأيديهم و ليست بأيدي من يستهدفون و لا بأيدي كل البشر.
الأربعاء، 5 نوفمبر 2014
البعض لا يرى إلا ما يريد .
آخر تحديث يوم 2014/11/06 على الساعة 18و 49 دقيقة.
بعض العيون لا ترى إلا ما تريد .
تهجم البعض على الآية الكريمة :
"و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين".
كما تهجموا، في نفس السياق، على القرآن وعلى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، إذ لم يروا ، على ما يبدو، في هذه الآية،إلا المكر في كلمة "الماكرين" و أغفلوا كلمة " خير" والكلمتان في الآية متلازمتان.
لم يكن هذا الهجوم نابعا
من قلة معرفة باللغة العربية فهم كان ضالعون فيها.
لنا أن نتساءل : لماذا ؟
هناك آيات قرآنية أخرى تتحدث عن المكر منها :
"كذلك مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون".
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)