التسميات
- صورة و تعليق (1179)
- أخبار (516)
- جغرافيا (255)
- تاريخ و آثار (178)
- صورة وتعليق (149)
- رأي (134)
- أدب (117)
- تربية النحل (33)
- رجاء (23)
- علوم (12)
- جغرافيا . (6)
الاثنين، 5 فبراير 2024
ملك ، رئيس جمهورية و قائد مخابرات في ثانوية الهاشمية (و. البويرة).
الأحد، 4 فبراير 2024
ليبيا : مدينة زليتن في خطر
مدينة زليتن في ليبيا : المياه الجوية تتسرب إلى السطح و السبب غير معروف.
فريق من الخبراء الإنجليز في عين المكان لدراسة الظاهرة و اقتراح الحلول.
السبت، 3 فبراير 2024
هزة أرضية في ولاية تيزي وزو
سجل مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية، هزة أرضية يوم. 03 فيفري 2024 على الساعة 03سا و 12د ، بشدة 3.4 درجات على سلم ريشتر، مركز الهزة حدد 3 كم جنوب بني يني ولاية تيزي وزو.
المصدر: مركز البحث في علم الفلك و الفيزياء الفلكية و الفيزياء الأرضية. الجزائر.
الرئيس تبون: مخدوع أم مخادع ؟
هل الرئيس ع.م تبون مخدوع أم هو مخادع ؟
الثلاثاء، 30 يناير 2024
القط تحت ( الطاولة).
السبت، 27 يناير 2024
هزة أرضية في ولاية برج بوعريريج
سجل مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية، هزة أرضية يوم 27 جانفي 2024 على الساعة 18سا و 23د ، بشدة 3.3 درجات على سلم ريشتر . مركز الهزة حدد ب 3 كم جنوب غرب ثنية النصر ولاية برج بو عريريج.
الخميس، 25 يناير 2024
الجمعة، 19 يناير 2024
هزة أرضية في ولاية غليزان
سجل مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية، هزة أرضية يوم 19 جانفي 2024 على الساعة 20سا و 06د ، بشدة 3.1 درجات على سلم ريشتر، مركز الهزة حدد ب7 كم شمال شرق واد الجمعة ولاية غيليزان .
المصدر: مركز البحث في علم الفلك و الفيزياء الفلكية و الارضية. الجزائر.
" رابطة جانفي" و داعش وجهان العملة واحدة
الفرق بين "رابطة جانفي" بطلة مجزرة باتنة (2007/9/06)و جرائم أخرى كثيرة في الجزائر من جهة وداعش في المشرق ( سوريا و العراق) من جهة ثانية :
الأولى (رابطة جانفي) تستولي على أجهزة الحكم المختلفة لإحكام القبضة على الدولة و الثانية تستولي على الإقاليم (في سوريا و العراق) كطريق للاستيلاء على الحكم و السيطرة على الدولة.
رغم الفروق بين التنظيمين و اختلاف المكان القرابة بينهما مؤكدة تتجلى في المبدأ و التكتيك المتبعين و هو :
" أفضل وسيلة لتشويه قضية عادلة هي ارتكاب أفضغ الجرائم باسمها".
جرائم داعش و مجازرها ضد أتباع الديانات الأخرى و المخالفين باسم الاسلام و جرائم رابطة جانفي و منها عملية باتنة على سبيل المثال المنسوبة إلى الاسلاميين أدلة دامغة.
و كما كانت داعش في العراق و سوريا تصول و تجول و تستعرض أسلحتها الثقيلة تحت سماء تسيطر عليها قوات التحالف و الحلف الأطلسي بطيرانه الحربي و أقماره الصناعية فإن رابطة جانفي ما زالت هي أخرى تصول و تجول و تبطش و تنكل في إطار الإبادة الجماعية من مواقعها . هل من تفسير ؟