الأحد، 20 مارس 2016

مقام الشهيد و حملة شارلكان على مدينة الجزائر.

آخر تعديل يوم 02 أفريل 2024 على الساعة 03:33 صباحا.
في أكتبر 1541 تعرضت الجزائر لحملة عسكرية ضخمة شاركت فيها عدة جيوش أوروبية تحت قيادة الإمبراطور شارل الخامس ( شارلكان).
 بعد النزول إلى البر من سفن الأسطول نصب الإمبراطور خيمة القيادة على هذه الربوة ( كدية الصابون). و لكن مالبث أن هبت عاصفة شديدة حطمت سفن ذلك الأسطول الراسية في خليج الجزائر و أخرقت الكثير من الجنود و الخيل المؤمن و العتاد و من لجأ من الجنود إلى الشاطئ يجد المقاومين ف انتظارههم . و إنسحب الأمبراطور مهزوما خائبا مع جيش مخلفا الآلاف من الغرقى و القتل. و نجت الجزائر المحروسة برحمة من الله. 
تصوير:  مدونة  تاج . مارس 2016

الأحد، 13 مارس 2016

كأنه لا يعلم

مطلع الأغنية يقول : 
كأنه لا يعلم *** 
يمضي ولا يسلم.
ولسان حال هذه المدونة  وكاتبها ربما يقول :
 كأنه لا يعلم *** 
يمضي ولا يعلق.
صحيح أن أحداثا كثيرة في البلاد وفي الخارج بعضها مدو  وأشياء وقعت لكاتب هذه الحروف ولم يتطرق لها لا بالذكر ولا بالتعليق. لماذا يا ترى؟
ربما ستأتينا فرصة،إن شاء الله،"لاستدراك" الأمر .