نبات و أزهار . أفريل 2019
الثلاثاء، 30 أبريل 2019
السبت، 27 أبريل 2019
أزمة ماء في الهاشمية
يعاني سكان بلدية الهاشمية أزمة ماء حادة إذ انقطع التزويد بهذه المادة الحيوية منذ يوم الاثنين 22 أفريل 2019 صباحا.
إنقطاع المياه هذا يعود، حسب مصدر مطلع، إلى عطب أصاب القناة الناقلة للمياه من سد كدية أسرذون إلى الهاشمية عند بلدية الجباحية.
بعض الأخبار تقول إن المياه ستعود إلى حنفيات مساكن الهاشمية يوم الثلاثاء المقبل.
في انتظار ذلك ، السكان يتزودون بالماء كل حسب أمكانياته والبعض وجد في أصحاب الآبار في البلدة ملجأ.
الجمعة، 26 أبريل 2019
الخميس، 25 أبريل 2019
معركة الطرف الأغر ( 21 أكتوبر 1805).
 | |
| معركة الطرف الأغر . لوحة زيتية لجورج تشامبرز.Encyclopaedia Britannica |
هي معركة بحرية
كبيرة جرت في جنوب إسبانيا انتصر فيها الأسطول البريطاني على الأسطول
الفرنسي الإسباني في 21 أكتوبر 1805.جرت هذه المعركة في خضم الحروب
النابليونية.
منذ سنة 1803 كان نابليون بونابرت يخطط لغزو انكلترا . و للنجاح في إنزال
قواته على السواحل الانكليزية كان يسعى لاستدراج القوات البحرية الانكليزية بعيدا
عن بحر المانش.محاولات فاشلة لجر أسطولي الأميرالين كولينغوود
و نلسون نو جزر الأنتيل، انزوى الأميرال الفرنسي بيار شارل دو فيلنوف
قبالة قادس في عرض رأس الطرف الأغر(جنوب إسبانيا) فاستدرج الإنكليز. ولكن سرعان
ما تلقى أمرا مضادا فتحتم عليه الخروج إلى البحر المتوسط ومهاجمة نابولي.
بعد يومين من خروجها من الميناء ،يوم 21
أكتوبر فجرا ، جرى اعتراض السفن الفرنسية ال18 التي كانت تحت قيادة فيلنوف و 15 سفينة إسبانية من طرف 27 سفينة بريطانية يقودها الأميرال نلسون. تبنى الأميرال
نلسون التكتيك التالي : قسم أسطوله إلى رتلين يخترقان قلب القوات المعادية التي كانت منتظمة في خط وجناحها
الأيسر. نجحت هذه الحيلة وكان الانتصار البريطاني مدويا.
خسر الانكليز 1500
قتيل منهم الأميرال نلسون الذي قتل على ظهر سفينة فيكتوري و فقد الحلف الفرنسي الإسباني 7000 رجل وعشرين سفينة و أسر الأميرال فيلنوف على متن سفينة ابيسنتور..
وضع الانتصار الانكليزي في الطرف الأغر حدا لمشاريع نابليون في غزو انكلترا .
وأهم من ذلك ضمن لبريطانيا العظمى سيطرة على البحار لمدة قرن من الزمن.
المصدر : موسوعة Encarta
الثلاثاء، 23 أبريل 2019
الأحد، 21 أبريل 2019
الأربعاء، 17 أبريل 2019
فيديو : رئيس " نقابة النظام" في مواجهة النقابيين و العمال.
تجمع حاشد للنقابيين أمام مقر المركزية النقابية بالجزائر العاصمة مطالبين برحيل رئيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين عبد المجيد سيدي السعيد.
للعلم أن هذا المخلوق يرأس تلك النقابة منذ 1997 أي على امتداد 22 سنة الأخيرة إلى اليوم. شيء لم يحدث حتى في البلدان ذات الأنظة الملكية.
كان من السابقين لترشيح الرئيس المطرود من طرف الشعب الجزائري (بوتفليقة) لعهدة خامسة .
الاثنين، 15 أبريل 2019
الأحد، 14 أبريل 2019
الخميس، 11 أبريل 2019
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)