أحمد أويحي و الزعامة بأي ثمن .

       هرم الهاشمية.الأعجوبة الثامنة  توجد في بلدية الهاشمية.

  من إنجاز مير الهاشمية السابق  ع. حميد  من أتباع أحمد أويحي.

يبدو أنه رقي إلى نائب في البرلمان بسبب هذا الانجاز.

عندما يقول الانسان بأن  حرب الإبادة هي من تدبير السلطة في أعلى مستوى فهذا كاف لصرف النظر عن المسؤولين الآخرين من رؤساء حكومة و وزراء وغيرهم من المسؤولين الكبار.

ولكن إصرار الأشواش المتحالفين على الاستفزاز بطريقة مباشرة  أو غير مباشرة باستعمال الأتباع والمريدين وغيرهم في الجزائر العميقة يدفع للقيام بوقفات مختصرة لتوضيح ما بجري.

أحمد أويحي لا يكف عن الوشاية بنفسه و كشف تناقضاته مع كل خرجة إعلامية وبالرغم مما لحق به حتى من مرؤوسيه المباشرين.

لقد قال عن ذلك " لقد أصبح جلدي كجلد التمساح".

إن لسان حال الوزير الأول أحمد أويحي يقول  " في الركوب عزة ولو على قرن عنزة ".و هذا هو كذلك مبدأ أتباعه هنا في هذه البلدة ومنهم رئيس بلدية الهاشمية السابق الذي رقاه هو ووزير الداخلية إلى رتبة نائب في البرلمان وقد كان من بارونات قطاع التعليم  في ولاية البويرة.