من صفحة حركة مواطنة. |
الأحداث والمشاهد تتهاطل وتتكاثر وتتزاحم والكلمات تفر وما بقي منها هزيل متثاقل.
الإختصار في مثل هذه الأوضاع واجب يفرض نفسه وهو على كل حال أفضل من لا شيء.
ما يجري هذه الأيام عبر كل مناطق الجزائر من مظاهرات حاشدة ضد العهدة الخامسة للرئيس المنتهية ولايته والمنادية، في نفس الوقت ، بإسقاط النظام هي في الحقيقة مشاهد من الشوط الثاني من ثورة نوفمبر 1954.
استراحة الأبطال دامت 57 سنة وهاهم في ميدان المعركة من جديد.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق