" شعب متعلم لا يمكن أن يستعبد " و إن غلب.
إن مواطنا أهليا متعلما ، متنورا و مؤدبا هو خطر على امتيازات الطبقة المحظوظة ذات الحظوة أي خطرا على النظام في حد ذاته.
من هنا عنف النظام ،في الجزائر ، ضد التعليم بكل مراحله عبر تعنيف المعلم و الأستاذ على مختلف الأصعدة (ماديا ، معنويا و جسديا بالتشريد المهني خاصة في المرحلة الثانوية . عنف انتقائي . هذا العنف مورس و يمارس داخل المؤسسات وخارجها. لا حاجة إلى سرد الأمثلة أو مثال واحد.
سؤال قد يبدو على غير علاقة مع الموضوع : لماذا تعنيف المتظاهرين السلميين في العاصمة بشكل غير مسبوق ؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق