هدف النظام من حربه المعروفة هنا في هذه الجزائر العميقة والإستراتيحيا المطبقة ثابتان لم يتغيرا و لكن التكتيك يتغير.
الجهات التي أزعجها مقال حول مضار الرعي
في الأراضي الزراعية إلى رد فعل بعد نشره و اليوم كذلك إذ هاجمتني الكلاب والراعي يتفرج.
بيت الجيران الذين استقبلوا كبش العرس الذي ربط في نافذة بيت جيرانهم (قبل مدة) والذين يكيلون الحبوب عند الباب ...غيروا التكتيك إذ استقبل اليوم مخلوق آخر ولكن في نفس المكان تماما.
أسأل وزير الداخلية وهو الشرطي الأول في البلاد :
من، محليا، ينسق هذه العمليات و غيرها ؟
أطمن القاريء الكريم أني :
1- اختصرت الأحداث والأقوال.
2- أني لم أحرق المراحل أو السلم بمخاطبة السيد وزير الداخلية.
في انتظار رد معالي الوزير.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق