اليوم يوم آخر للحزن والألم ساهم في صنعهما حكام الجزائر في أعلى مستوى
على امتداد أزيد من ربع قرن. نواسي النفس و نعزيها بالابتعاد و"التسكع ".
هذا الحزن والألم أحدثا فجوة في حجرة "الاحتباس التعبيري". من خلال هذه الثغرة سنخاطب أصحاب القرار في أعلى مستوى وغيرهم. أيها السادة ،الجبهات تعددت والأمور وتداخلت.
يا أصحاب القرار في الطبقة العليا للحكم،الغطاءان القبلي والعائلي الذي تقاد
من ورائه العمليات الخاصة في الجزائر العميقة أصبح شفافا ولم يعد قادرا
على حجب من و ما وراء ه.
من صفحتنا على الفايسبوك.
تابعونا عليها، فضلا و ليس أمرا.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق