الأحد، 12 يناير 2020

الجزائر . جانفي 1992- جانفي 2020 : سياسات ودلالات

سينقشع الضباب والغبار ويتضح المشهد،
طال الزمن أم قصر.
ما حدث يوم 11 جانفي عام 1992 لم يكن يعني كاتب هذه الحروف  كمواطن بسيط لم ينخرط معروف أي طرف سياسي ولا قبل.
و لكن ما جرى بعده وما يزال إلى اليوم  في هذه  الجزائر العميقة يدعو إلى: 
1- دراسة أعمق للحدث وللسياسة التي اتبعت بعد ذلك في مختلف المجالات والاجتماعي منها خاصة (التلاعب بالبنية الاجتماعية وفيها) ومقارنته بما حدث منذ عام 1830.
2-  استخلاص ما يجب استخلاصه و تحديد الدلالات.
 بعد هذا تتضح الأمور أكثر و يسهل اتخاذ المواقف فيما يحدث في البلاد.

ليست هناك تعليقات :