منذ ما يقرب من الشهرين تعرف العمليات الخاصة تصعيدا و نكثيفا في الميادين الاجتماعية في ، البسيكولوجية ،المهنية و المادية . و لا بأس بالتذكير بأن الحرب هي فن تنسيق العمليات السياسية ، الاقتصادية (المادية)، و المعنوية(البسيكولوجية).الخ...
العمليات في الميدان الاجتماعي ازدادت تكثيفا و تصعيدا على الخصوص في "الإطار المصغر".
العمليات في الميدان الاجتماعي ازدادت تكثيفا و تصعيدا على الخصوص في "الإطار المصغر".
هذه الأمور باستثناء بعض التفاصيل ، ليست مفاجئة بل كانت متوقعة.
هذا التصعيد يعود ، باختصار ، إلى :
1- بعض الأعمال المنشورة في المدونتين .
2- الظروف السياسية التي مرت بها البلاد منذ مطلع السنة الجارية و التي تميزت بالتحضير للانتخابات الرئاسية السابق 17 افريل 2014.
لسيت السلطة و لا اي طرف آخر بحاجة لأن يقسم لها هذا المدون بأنه لا ينتمي إلى أي حزب سياسي و لم يساند أي طرف و لكن هذا لم يمنعها من فعل ما فعلت . و بذلك تتبنى السلطة بكل مكوناتها و تؤكد المبدأ " من ليس معنا فهو ضدنا ".
و هذا سؤال كالعادة ، هل هناك شيء تحضر له السلطة و ما هو ؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق