التسميات
- صورة و تعليق (1207)
- أخبار (528)
- جغرافيا (264)
- تاريخ و آثار (183)
- صورة وتعليق (149)
- رأي (137)
- أدب (128)
- تربية النحل (34)
- رجاء (23)
- علوم (12)
- جغرافيا . (6)
الأربعاء، 22 مايو 2019
الاثنين، 20 مايو 2019
قيادة الجيش تتمسك بانتخابات 04 جويلية 2019
الفريق أحمد قايد صالح قائد أركان الجيش الوطني الشعبي نائب وزير الدفاع الوطني . الصورة من جريدة الخبر. |
ردت قيادة الجيش الجزائري اليوم على لسانقائد الأركان الفريق قايد صالح من ورقلة على دعوة الشخصيات الوطنية الثلاثة للحوار التي أعلنوا عنها يوم 18 ماي 2019.
تضمن تصريح للفريق أحمد قايد صالح اليوم 20 ماي 2019 من ورقلة تمسك قيادة الجيش بانتخابات 04 جويلية 2019. لأنها ، حسب قوله، تضع حدا للذين يريدون إطالة أمد الأزمة.
فيديو : جبل جرجرة في فصل الربيع
جرجرة في فصل الربيع مصورة من سفوحها
الحنوبية الشرقية ( شرق ولاية البويرة).
السبت، 18 مايو 2019
الجزائر : ثلاث شخصيات وطنية توجه نداء لقيادة الجيش من أجل حل توافقي للأزمة
![]() | |
من اليسار إلى اليمين : " رشيد بن يلس، أحمد طال الإبراهيمي، علي يحي عبد النور. من جريدة البلاد |
هذا نص البيان ننقله اليكم من جريدة TSA عربي :
“ في 22 فيفري 2019، خرجت الملايين من الجزائريين من كل الفئات الاجتماعية، وكل الأعمار في مظاهرات سلمية اكتسحت شوارع كبريات مدن البلاد تعبيرا عن غضبهم ورفض إذلالهم من طرف سلطة متكبرة وواثقة بنفسها لم تبال بترشيح شخص لعهدة خامسة كان واضحا أنه في حالة احتضار منذ خمس سنوات.
إن المظاهرات العارمة التي شهدتها البلاد طيلة الأسابيع الثلاثة عشرة الماضية انتزعت إعجاب العالم كله بما تميزت به من طابع سلمي ومشاركة عددية واسعة، وأعادت لنا كرامة لطالما أُهينت، فضلا عما أحيته في نفوسنا من شعور الفخر والاعتزاز بالانتماء إلى أمة كبيرة بعظمة الجزائر. كما أنها ساهمت بقوة في تعزيز الوحدة الوطنية وإرادة العيش المشترك، بقطع النظر عن خلافاتنا السياسية وحساسياتنا الثقافية أو العقائدية.
إن المتظاهرين الذين بلغ عددهم رقما قياسيا تاريخيا، يطالبون اليوم، بعدما أرغموا الرئيس المترشح المحتضر على الاستقالة، ببناء دولة القانون في ظلَ ديمقراطية حقة تكون مسبوقة بمرحلة انتقالية قصيرة المدّة، يقودها رجال ونساء ممن لم تكن لهم صلة بالنظام. الفاسد في العشرين سنة الأخيرة. إن هذه المرحلة ضرورية حتى يتسنى وضع الاليات واتخاذ التدابير التي تسمح للشعب صاحب السيادة بالتعبير الحر الدمقراطي عن خياره بواسطة صناديق الاقتراع. إنها عملية تنسجم تماما مع مسار التاريخ الذي لا أحد، ولا شيء بقادر على اعتراضه.
إن حالة الانسداد التي نشهدها اليوم تحمل أخطارا جسيمة تضاف إلى حالة التوتر القائم في محيطنا الإقليمي، وهذه الحالة الناجمة عن التمسك بتاريخ الرابع جويلية القادم، لن تؤدي إلا إلى تأجيل ساعة الميلاد الحتمي للجمهورية الجديدة، فكيف يمكن أن نتصور إجراء انتخابات حرة ونزيهة ترفضها من الآن الأغلبية الساحقة من الشعب، لأنها من تنظيم مؤسسات مازالت تديرها قوى غير مؤهلة معادية للتغيير البناء؟
وعليه، فإننا نحن الموقعون على بيان السابع أكتوبر 2017، وعلى هذا البيان، ندعو بإلحاح القيادة العسكرية إلى فتح حوار صريح و نزيه مع ممثلي الحراك الشعبي والأحزاب السياسية المساندة لهذا الحراك، و كذلك القوى الاجتماعية المؤيدة له، من أجل إيجاد حلّ سياسي توافقي في أقرب الآجال يستجيب للطموحات الشعبية المشروعة المطروحة يوميا منذ ثلاثة أشهر تقريبا ”.
الجزائر في 18 ماي 2019
“ في 22 فيفري 2019، خرجت الملايين من الجزائريين من كل الفئات الاجتماعية، وكل الأعمار في مظاهرات سلمية اكتسحت شوارع كبريات مدن البلاد تعبيرا عن غضبهم ورفض إذلالهم من طرف سلطة متكبرة وواثقة بنفسها لم تبال بترشيح شخص لعهدة خامسة كان واضحا أنه في حالة احتضار منذ خمس سنوات.
إن المظاهرات العارمة التي شهدتها البلاد طيلة الأسابيع الثلاثة عشرة الماضية انتزعت إعجاب العالم كله بما تميزت به من طابع سلمي ومشاركة عددية واسعة، وأعادت لنا كرامة لطالما أُهينت، فضلا عما أحيته في نفوسنا من شعور الفخر والاعتزاز بالانتماء إلى أمة كبيرة بعظمة الجزائر. كما أنها ساهمت بقوة في تعزيز الوحدة الوطنية وإرادة العيش المشترك، بقطع النظر عن خلافاتنا السياسية وحساسياتنا الثقافية أو العقائدية.
إن المتظاهرين الذين بلغ عددهم رقما قياسيا تاريخيا، يطالبون اليوم، بعدما أرغموا الرئيس المترشح المحتضر على الاستقالة، ببناء دولة القانون في ظلَ ديمقراطية حقة تكون مسبوقة بمرحلة انتقالية قصيرة المدّة، يقودها رجال ونساء ممن لم تكن لهم صلة بالنظام. الفاسد في العشرين سنة الأخيرة. إن هذه المرحلة ضرورية حتى يتسنى وضع الاليات واتخاذ التدابير التي تسمح للشعب صاحب السيادة بالتعبير الحر الدمقراطي عن خياره بواسطة صناديق الاقتراع. إنها عملية تنسجم تماما مع مسار التاريخ الذي لا أحد، ولا شيء بقادر على اعتراضه.
إن حالة الانسداد التي نشهدها اليوم تحمل أخطارا جسيمة تضاف إلى حالة التوتر القائم في محيطنا الإقليمي، وهذه الحالة الناجمة عن التمسك بتاريخ الرابع جويلية القادم، لن تؤدي إلا إلى تأجيل ساعة الميلاد الحتمي للجمهورية الجديدة، فكيف يمكن أن نتصور إجراء انتخابات حرة ونزيهة ترفضها من الآن الأغلبية الساحقة من الشعب، لأنها من تنظيم مؤسسات مازالت تديرها قوى غير مؤهلة معادية للتغيير البناء؟
وعليه، فإننا نحن الموقعون على بيان السابع أكتوبر 2017، وعلى هذا البيان، ندعو بإلحاح القيادة العسكرية إلى فتح حوار صريح و نزيه مع ممثلي الحراك الشعبي والأحزاب السياسية المساندة لهذا الحراك، و كذلك القوى الاجتماعية المؤيدة له، من أجل إيجاد حلّ سياسي توافقي في أقرب الآجال يستجيب للطموحات الشعبية المشروعة المطروحة يوميا منذ ثلاثة أشهر تقريبا ”.
الجزائر في 18 ماي 2019
الجمعة، 17 مايو 2019
الخميس، 16 مايو 2019
الثلاثاء، 14 مايو 2019
الأحد، 12 مايو 2019
كيف يجري تدمير الزراعة في الجزائر ؟
في جانفي و فيفري 2019 ، فقط ، استوردت الجزائر من المواد الغذائية ما قيمته 1.34 مليار دولار. هذه الحالة شاهد على إفلاس الزراعة في الجزائر بالرغم من الامكانيات الطبيعية ( المساحة الزراعية و المناخ الملائم في الشمال) و الامكانيات البشرية ( إطارات علمية و تقنية) و إمكانيات مادية.
من أسباب الخراب الذي تتعرض له الزراعة في الجزئر:
- التمليك و التسيير
الشعبويان للأراضي العمومية (الأراضي التي أممت من الكولون
عام 1964 وهي من أجود الأراضي الزراعية في الجزائر . تتجاوز مساحتها
ثلاثة ملايين هكتار).
- تحويل الأراضي الزراعية إلى مناطق عمرانية و إلى مناطق "صناعية". ولنا في منطقة وادي البردي "الصناعية " ولاية البويرة أسطع مثال على التخريب المنهجي للأراضي الزراعية.
![]() | |||||||||||
منطقة واد البردي " الصناعية" تعني إتلاف الأراضي الزراعية
الخصبة، تشويه المناظر الطبيعية رائعة الجمال،
|
- تحويل الأراضي الزراعية إلى مراعي للقطعان (الأغنام و الماعز) مع العلم أن الزراعة (الحبوب والأشجارالمثمرة) لا تتماشى مع تربية المواشي.
![]() | |||||||
|
الجمعة، 10 مايو 2019
فيديو . البويرة : من مسيرة الجمعة 10 ماي 2019. شعب واحد ، قضية واحدة
بلد واحد ، شعب واحد ، قضية واحدة و مصير واحد...
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)