الخميس، 3 مارس 2016

إلتباس كتابي

 ترى كيف يقرأ مشرقي عربي اللسان هذه اللوحة في سطرها السفلي؟. 
الشيء المؤكد أنه سيقرأ ثم يعيد القراءة ويحتار وقد يلتبس عليه الأمر ثم يعتقد أن من كتبها به خبل . والأمر ليس كذلك .ما مصدرالإلتباس ؟

البويرة ، المخرج الشمالي

المخرج الشمالي لمدينة البيويرة (ذراع لخميس). في آخر الصورة بعض قرى آث العزيز . تصوير : مدونة تاج . ديسمبر 2012 .

الأربعاء، 2 مارس 2016

الوزيرة بن غبريط ، يهود فرنسا وأنديجان الجزائر

 مصدرالصورة: موقع وزارة التربية الوطتية الإلكتروني.
تابعت مدونة تاج وتتابع ،قدر المستطاع، منذ خريف السنة الفارطة،الأحداث والتصريحات من محتلف الجهات على الأقل على الصعيد الوطني من جهة السلطة أوالمعارضة أوشخصيات كانت سابقا في السلطة.
كما لاحظت صمت البعض من تلك الفئات المتعددة والمختلفة . وترى مدونة تاج أن تصريحات بعض الشخصيات وصمت البعض كشفت أشياء كانوا يريدون إخفاءها.
ولكن نؤجل الحديث عن الأمور ولنتكلم عن الوزيرة بن غبريط التي افتخرت ذات يوم ، في سياق معين، بأحد أفراد عائلتها قائلة إنه كان يخفي اليهود الفرنسيين في مسجد باريس حماية لهم من الغستابو النازية ومن النفي والتشريد. لا لوم على الوزيرة أن تفتخر بموقف كهذا كان سيكلف عم والدها حياته أو، على الأقل، السجن . ولكن الشيء  المحير هو أن الوزيرة رقم 17 في قائمة وزراء التربية في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية والشعبية المستقلة قامت  بعكس ذلك ضد أنديجان الجزائر إذ كافأت منفذ التشريد في حقه بترقيته - كما رأينا في مقال سابق- من أمين عام مديرية التربية بولاية البويرة إلى مدير للتربية في الولاية رقم 17 في قائمة ولايات الجمهورية الجزائرية بطريقة تعبر ببلاغة  بأنها تشجيع للآخرين للقيام بمآثر جهادية  ضد نفس الأنديجان على العملية الجهادية التي قام بها الخوجة ريمان بشير.وبذلك تكون الوزيرة رقم 17 قد خالفت تقاليد أسلافها عكستها. فما هو السر في هذا الموقف؟
ليس باستطاعة مدونة تاج أكثر من أن تعلق على تصريحات الملك مدين محمد والجنرال خالد نزار والجنرال محمد بتشين إلا بابتسامة لكل واحد منهم ولكنها ابتسامات تخلتف كل واحدة منها عن الأخرى...

وردة برتقالية اللون

تصوير : مدونة تاج

الثلاثاء، 1 مارس 2016

الاثنين، 29 فبراير 2016

فيديو . غرفة أولاد سلامة قرب سور الغزلان

كان يعتقد أن هذا الموقع الأثري أو البناء هو ضريح القائد الثائر تاكفاريناس الذي قتلفي هذه النواحيأثناء معركة ضد الجيش الروماني عام 17م .
لكن الملاحظات الميدانية تشير إلى أن هذا المعلم بني في وقت لاحق لتاريخ تلك المعركة و أن الذين بنوه لم يكونوا من الرومان ويستبعد أن يكونوا بيزنطيين وحتى مسيحيين. الدليل على ذلك و جود أحجار في هذا البناء مأخوذة من قبور مسيحية.
هؤلاء الأطفال هم أبناء عائلة تقيم بجوار المعلم كانوا هم من أرشد المصور(كتب مدونة تاج) عبر أجاء الموقع ودلوه على بعض الكتابات على قلتها. لقمة عيشهم كانت من راتب تقاعد جدهم بسبب كون الآباء ،في تلك الآونة ،في بطالة.