منظر عز الدين ميهوبي الوزير الكاتب و الشاعر الامين العام لحزب الأرندي و المترشح في الانتخابات الرئاسية الأخيرة وهو يلتحف الراية والكوفية الفلسطينية يذكرني بقصة واقعية من التراث الجزائري.
تاجر مشرف على الافلاس يجلس عند باب دكانه بسبب قلة الزبائن كلما رأى عابر سبيل صاح قائلا لابنه :
- "هات الخداعة ، هات !". ويفهم الابن مقصود الأب ويسرع في تسليمه السبحة و يشرع التاجر في التسبيح عند مدخل متجره على قارعة الطريق.
للعلم إن عز الدين ميهوبي وإطارات حزبه عازمون على تغيير اسم الحزب الذي يترأسه ميهوبي منذ دخول الشاوش أحمد أويحي إلى سجن الحراش.
لماذاهذه العملية الجراحية التنكرية؟
من حي لنينغراد ببلدية الهاشميغراد ، خاطبكم الأنديجان.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق