مفارقة كبيرة بين منجل السلطة والنظام ضد رؤوس العصابة أوالعصابتين المتحدتين
في الجزائر المحروسة من جهة ومنشار العصابة الذي ما يزال يشتغل ضد
الانديجان في الهاشمية (ولاية البويرة) من جهة ثانية.
تزامن عمليات المنجل مع عمل منشار العصابة في الهاشمية خاصة في هذه الأيام
أمر محير.
و على سبيل المثال لا الحصر، شاحنة " إليوشين 76" لنقل السردين التي بدأت بها العمليات منذ
يوم 11 جويلية 2018 ؟!
و رئيس بلدية الهاشمية،كمثال كذلك؟
وضحوا لنا الأمور، من فضلكم.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق