إن الدور البارز لهذا الطرف في قطاع التربية لولاية البويرة (ولنكتف بهذا القطاع فقط ) بشقيه الإداري والنقابي على السواء، خلال العشرين سنة الأخيرة و إلى غاية اليوم ،هو دليل قاطع على تحالفهم الاستراتيجي مع السلطة و النظام و دليل بأنهم طرف في السلطة . إنهم يريدون المزيد من هباته . ولهم في مراجل السلطة نصيب . وستثبت الأيام هذا القول إذا سارت أمورهم وأمور السلطة على مايرام.
هل يمكن لأي طرف أن يكون خصما للسلطة و شريكا و خـــادما لها في نفس الوقت ؟
معروف أنه " لا يمكن مغالطة كل الناس كل الوقت " ، فهل يعرف هؤلا لماذا ؟
ء
ء
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق