التسميات
- صورة و تعليق (1237)
- أخبار (542)
- جغرافيا (269)
- تاريخ و آثار (200)
- صورة وتعليق (149)
- أدب (137)
- رأي (137)
- تربية النحل (34)
- رجاء (23)
- علوم (12)
- جغرافيا . (6)
الاثنين، 26 مايو 2025
هزة أرضية في ولاية الشلف
أعلن مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية، أن هزة أرضية حدثت يوم 26 ماي على الساعة 07سا و 07د ،بشدة 3.1 درجات على سلم ريشتر ، و أضاف المصدر أن مركز الهزة حدد 07كم شرق بني بوعتاب ولاية شلف.
السبت، 24 مايو 2025
أكثر من نصف مليون مشاهدة.
"قناة مجلة تاح Tagemagazine Channel"
على أكثر من نصف من مليون مشاهدة ( 551.000) مشاهدة و 609 "پارتاج" في ظرف 09 أيام من نشره.
كما تجاوز عدد مشاهدات القناة مليون مشاهدة.
الحمد لله.
و الشكر للمهتمين و للمتابعين.
الاثنين، 19 مايو 2025
الخميس، 15 مايو 2025
الأربعاء، 14 مايو 2025
الثلاثاء، 13 مايو 2025
الأحد، 11 مايو 2025
الجمعة، 9 مايو 2025
الجزائر ، أرخبيل الخوف.
" أذكرتنيهم الخطاب التوالي
و قد تذكر الخطاب و تنسي".
يوم أمس 08 ماي كانت الذكرى الثمانون لمجازر 08 ماي 1945 و اليوم 09 ماي في الساحة الحمراء في موسكو عاصمة روسيا عرض عسكري بمناسبة يوم النصر على النازية بعد أربع سنوات من حرب يسميها الروس " الحرب الوطنية العظمى" كما يسمونه الحرب في مواجهة نابوليون بونابرت "الحرب الوطنية الأولى" 1812-1814 المناسبة تذكر بأشياء كثيرة مثل معركة موسكو، معركة ستالينغراد ، الجنرال جوكوف ، حصار لنينغراد و دفتر صبية لنينغراد الذي كانت تسجل فيه يوميات الحصار النازية لمدينة لنينغراد الذي دام من 1942 إلى 1944.
و ماذا عن "طريق الحياة" =(داروڨا جيزني)" عبر "بحيرة لا دوڨا" المتجمدة.
الحال هنا ، إذا أخذنا بعين الاعتبار إختلاف للوسائل، أسوأ من حصار "لنينغراد" و أكبر من معركة ستالينغراد و بقية المعارك الكبرى في الحرب العالمية الثانية بدون مبالغة على الأقل في امتدادها الكرونولوجي.
في الجزائر ، خلال الثلاثين سنة الأخيرة ، جرت و تجري عدة حروب متزامنة:
1- الحرب "ضد الأرهاب الإسلاموي" حسب التسمية الرسمية ،
2- حرب بين ملوك الطوائف( الجنرالات) ضحيتها الشعب الجزائري أراقت من دماء أبنائه ما لا يعلم مقداره إلا الله سبحانه و تعالى.
3- ثم حرب انتقاء اصطناعي بمقاييس مقلوبة أو عكسية ما زالت مستمرة إلى الآن عوقت البلاد و منها حرب تدمير متعمد و ممنهج على كل الأصعدة :ماديا ، معنويا و جسديا ضد جزائريين مسالمين.
أمام هذا الوضع المزري عبر ثلاثة رؤساء الجمهورية الثلاثة الأخيرون ، كل واحد بعباراته الخاصة ، عن خوفهم من قول الحقيقة للشعب الحزائري:
- فهذا اليمين زروال يقول : " لا أستطيع أن أتكلم عن الأهوال التي حدثت في عهدي ( 1994-1999) لأني أخشى حدوث فوضى في البلاد" !!!
- و هذا عبد العزيز بوتفليقة بعد أن قال: " لا أريد أن أبقى ثلاثة أرباع رئيس" و بعد أن أخرجت له الجموع في إحدى مناطق البلاد تنادي بسقوطه و بعد أن اضطر إلى تدخين غليون السلام مع المحرضين عليه ، خرج مصرحا : "من موقعي هذا كرئيس للجمهورية أقول إني لا أعرف من كان يقف وراء تلك الحركة". و هو يعرف من هم الذين كان يريد أن يسترد منهم ربع صلاحياته الرئاسية.
و هذا الرئيس الحالي عبد المجيد تبون يقول لأحد المواطنين في مهرجان انتخابي:
أنت(لحسن حظك)تستطيع أن تتكلم أما أنا فلا أستطيع"!
و ماذا عن صاحب الجلالة الإمبرطورية الفريق المتقاعد الحاج محمد مدين مدير المخابرات لمدة ربع قرن و الذي قال عنه أستاذه و شيخه وزير الدفاع السابق الجنرال خالد نزار : لن يتكلم الجنرال توفيق حتى لو وضع رأسه على الفينڨة( المقصلة)!
بناء على هذه التصريحات بالخوف و على وزن الخائفين ، و الخوف الذي استوطن قلوب أغلب الجزائريين ، ألا تستحق الجزائر إسم"أرخبيل الخوف" على وزن"أرخبيل الڨولاق"؟