مدخل خلية نحل تحت حراسة مشددة من طرف العاملات (ترى مصطفة في الداخل و وجهها إلى الخارج).
مدخل الخلية يسمى كذلك فتحة الطيران.
تصطف العاملات بهذا الشكل استعدادا منها لمواجهة أي هجوم عليها من مستعمرات أخرى أو كائنات أخرى مثل القوارض. قد ينتهي مثل هذا الهجوم بنهب مؤونة الخلية الضحية من عسل و حبوب طلع و لا ننسى الخسائر في الأفراد (العاملات) بسبب المعركة التي تنشب مع بداية الهجوم بين عاملات المستعمرة الضحية و الغزاة .
يمكن للنحال إذا كان في عين المكان ،عند بداية الهجوم(النهب) ، أن يساعد الخلية الضحية بتضييق المدخل بعشب أخضر أو غيره لتسهيل عملية الدفاع.
المقال الأصلي