الجمعة، 11 يناير 2019

فرحة الأطفال بالثلج

فرحة  أطفال بالثلج . الهاشمية يوم 11-01-2019 صباحا.

" رابطة " و " سلاح استراتيجي ".


هذا المقال ترجمة ، مع بعض التعديل البديهي، ل مقال نشرته سابقا في مجلة تاج Tagemagazine باللغة الفرنسية.

توجد منظمة أطلقت على نفسها إسم  "رابطة ج "و الجيم هنا اختصار لكلمة تشبه جانفي أوربما هي  "جانفي " .
(? Ligue de janvier  )
لهذه الرابطة مشروع  و إستراتيجيا  كما أن لديها " سلاح استراتيجي".
ولنتذكر أن الاستراتيجيا ،كما عرفها المختصون، " هي فن تنسيق العمليات السياسية، العسكرية،الاقتصادية والمعنوية".
الرابطة تسعى لتحقيق مشروعها بوسائل و طرق مختلفة، من بين تلك الوسائل هذا "السلاح الإستراتيجي". هذا السلاح يتمثل في إراقة  دماء الأبرياء و إزهاق  أرواحهم بشكل فردي أو جماعي أوالإثنين معا . السلاح الآستراتيجي يشبه كثيرا القنبلة الهيديروجينية إذ لتفجير القنبلة الهيدروجينية لا بد من فتيل هو القنبلة الذرية.. هم فتيل لإضرام نار اخرى ضد اهداف أخرى ليست في عين المكان الذي تتواجد فيه الضحايا المباشرة.
الرابطة متوغلة في السلطة في الجزائر.
الرابطة لا تتردد في إضرام نار تلتهم الجزائر والكرة الأرضية بكاملها للوصول إلى غايتها و تحقيق هدفها .
العمليات الدموية التي اقترفتها هذه المنظمة في الجزائر و في الخارج ضد اهداف مدنية مسالمة حسب قاعدة أو لعبة التايمنغ كثيرة جدا. الضحايا المباشرين في عين المكان فتيل و الأهداف الأخرى ليست في عين المكان.
القاعدة  التي تعمل بها هي أن أفضل طريقة لتشويه و شيطنة قضية عادلة هي ارتكاب الجرائم باسمها عن سبق إصرار و ترصد.
على أي أساس اختارت هذه المنظمة أهدافها البشرية الحقيقية؟. لماذا ؟
للرابطة أتباع في الجزائر العميقة هم أدواتها .

الأربعاء، 9 يناير 2019

ليلة بدون إنترنت تذكر بشعر لفيكتور هيغو.

... Préserves-nous, O Seigneur, du mal triomphant "
Et   préserves- nous de  voir nos
." sans abeilles 
.D'aprés Victor Hugo
ليلة البارحة كانت ليلة بدون إنترنت بسبب عطب تقني في جهاز الشحن. كانت ليلة مظلمة مجازيا ذكرتني بقصيدة شعرية للشاعر الفرنسي فيكتور هيغو منها : 

" إحفظنا ، يا ربنا ، من الشر المنتصر ... 
و أحفظنا من أن نرى خلايانا  بدون نحل ". 

الوضع كان يفرض إضافة ما يلي : " و احفظنا من أن نرى أجهزتنا بدون أنترنت ..."

الجمعة، 4 يناير 2019

بابور اللوح في السماء

بابور اللوح في السماء :
صورة و أغنيتان:
هذه الصورة و هذا المشهد يذكران بأغنية المطرية "الغالية" في وقت سابق :

" ياطيارة طيري بيا و اديني لمواليا."...
أما اليوم فإن من يراها وكان بعيدا عن البحر فيغني مع الراغبين 

في الهجرة " يا بابور اللوح". دليل على أن بلادنا بخير.