الجمعة، 22 أغسطس 2014

حادث سيارة

انقلاب سيارة على الطريق بين الهاشمية و عين بسام .
تاريخ التصوير 19 أوت 2014  على الساعة 11 و 51 دقيقة .

من عناوين الصحافة الجزائرية ليوم 22/08/2014

العنوين الصحفية الرئيسية لبعض الصحف الجزائرية لنهار اليوم 22/08/2014 تمثلت فيما يلي:
جريدة الخبر اليومية :
لا قوانين تضبطها و لا مخابر تراقبها 
" أغذية الموت في الجزائر"
يتناول المقال خطر الغذية المستوردة من الخارج على صحة الجزائريين.
تعليقنا:
شيء رائع و مفيد ان تقوم الصحافة الجزائرية بتوعية الجزائريين و تنبيههم الى الأخطار التي تهددهم بسبب أغذية مستورة  استيرادها غير مضبوط بقوانين و هي غير مراقبة   من طرف المخابر الجزائرية . ولكن هناك أشياء ،من هذا القبيل، تحدث في الجزائر تهدد صحة المواطنين الجزائريين و هي لا تحتاج إلى مخاير و تحاليل . أعني حقول البطاطا التي تسقى ب "مياه" قنوات الصرف الصحي ، جرى التبليغ عنها بمقال  في مدونة  (منذ عام) ولم تحرك الجهات المعنية ساكنا في هذا الشأن. و دار ابن لقمان على حالها.
شكرا للجريدة . من هنا فصاعدا سأفضل المنتوجات الوطنية  و أدعو الا تكون مسقية بمياه الصرف .
جريدة الشروق : 
الحمى القلاعية تزحف على 23 ولاية و الحصيلة مرشحة للارتفاع.
جريدة ليبرتي الناطقة بالفرنسية :
في الذكرى الثامنة و الخمسين لانعقاد مؤتمر الصومام ،المسؤولون الكبار يتجنبون الاحتفالات المخلدة للحدث.
جريدة لو سوار الناطقة بالفرنسية:
وزير النقل يجزم : شركة الخطوط الجوية الجزائرية لن تكون رهينة للوبيات الأجنبية.
جريدة الوطن (بالفرنسية): 
داعش تنتشر في الجزائر.

ركن جديد في مدونة تاج

يسر مدونة تاج ان تعلم زوارها و قراءها الكران باضافة ركن جديد (تسمية جديدة) هي من اقوال الصحف.
يهتم هذا الركن باهم ما تنشره الصحف الجزائرية ويعطي ملخصات عن مقالاتها مع احتمال التعليق عليها وابداء الراي فيها.
ملاحظاتكم و تعليقاتكم تسرنا فمرحبا بكم.

الخميس، 21 أغسطس 2014

إلغاء معاهدة التافنة 20 نوفمبر 1837

آخر تعديل يوم 17 أكتوبر 2018 على الساعة 22 و 54 دقيقة.
مصدر الخريطة: Google earth.
في أكتوبر 1837 اخترقت فرقتان عسكريتان فرنسيتان (5000 جندي وضابط) بقيادة دوق أورليانس و الماريشال فالي(Valley) المنطقة الممتدة من بني منصور إلى برج حمزة (البويرة) ثم بني هني(الأخضرية) في طريقهما إلى مدينة الجزائر في إطار حملة عسكرية كبيرة سميت بحملة أبواب الحديد إنطلقت من قسنطينة بعد الاستيلاء عليها في نفس السنة (13أكتوبر 1837).
ضابط فرنسي يروي :

" في يوم 30 أكتوبر (1839) احتل الطابور الفرنسي البرج التركي القديم في البويرة والذي لم يحض بالدفاع عنه. وعلى الأسوار وجد 15 مدفعا بدون مساند.
مصدر الخريطة في يوم  31 أكتوبر عسكرت قواتنا في جسر بني هني (الأخضرية حاليا) وفي يوم 01 نوفمبر وصلت إلى الفندق ويوم 02  نوفمبر دخلت مدينة الجزائر. 
وجد عبد القادر الذي كان ينتظر الفرصة لإحداث القطيعة معنا ،في هذه المسيرة عبر أبواب الحديد، الذريعة لذلك،إذ اعتبرها اعتداء على إقليمه ، فأرسل احتجاجات إلى الحكومة،وجرت مفاوضات و في الأخير أرسل يوم 18 نوفمبر إلى (الحاكم العام) الماريشال " فالي Valley " إعلان الحرب....
تلقى خلفاء عبد القادر  الثلاثة : بن علال في مليانة  والبركاني في المدية وأحمد بن سالم في منطقة القبائل،الأمر بأن يبدأوا في نفس الوقت حركتهم "العدوانية" على المتيجة وأن يتجنب كل واحد منهم العمل المنعزل.
كان بن سالم قد حشد كل قواته في جبل بوزقزة في أعالي وادي قدارة  وراح ينتظر الإشارة، و في يوم 20 نوفمبر، عندما شاهد دخان الحرائق التي أضرمها زميلاه ،أطلق العنان "للعصابات " القبائلية التي كانت تنتظر بفارغ الصبر (...) وانقض أكثر من 2000 فارس و راجل على المتيجة مارين خلال المواقع الفرنسية دون أن يعيروها أي اهتمام .
خربت كل المزارع الأوروبية بالحديد والنار ولقيت الأحواش المسكونة من طرف الأهالي  نفس المصير ...
لقد حول سهل المتيجة الغني إلى صحراء قاحلة..."
المصدر: العقيد نيل روبان.  
ترجمه بتصرف : كاتب مدونة تاج






             

لقلقان فوق شجرة أرز

تاريخ التصوير : أوت 2014

الأحد، 17 أغسطس 2014

مديرية التربية لولاية البويرة : من أين يأتي الإيعاز ؟

في الدخول المدرسي للعام الدراسي 2011-2012 و حسب بعض المصادر من عين المكان ، غادر 11 أساتذا من ثانوية الهاشمية ،  تلك الثانوية .
أحدهم و هو قاطن بالهاشمية ، ذهب في عطلة لمدة سنة بدون راتب . و الآخرون غادروها إلى ثانويات أخرى  عبر تراب الولاية.
انتهت السنة الدراسية و انتهب بعدها عطلة الصيف و جاء الدخول المدرسي 2012-2013 .
 و فوجيء الأستاذ ، عند ذهابه إلى مديرية التربية لاستلام تعيينه، بأنه  بدون منصب وقوبل من طرف رئيس مكتب التعليم الثانوي بطريقة أقل ما يقال عنها أنها كانت عدوانية. وبعد ذهاب و إياب على امتداد أيام غير قليلة (20  يوما) استلم الأستاذ تعيينه إلى ثانوية أخرى تبعد عن مقر السكن ب 32 كيلومترا. التعيين موقع من طرف الأمين العام لمديرية التربية،بعد مرور نصف شهر من بداية السنة الدراسية وبذلك حرم ذلك الأستاذ من نصف راتبه لشهر سبتمبر 2012 .
الاجراءات القانونية في ذلك التعيين لم تحترم . فالأستاذ حسب  ذلك  التعيين لا حق له  في المشاركة  في  حركة  التنقلات  لمـــدة  ثلاث سنـــوات . و هذه ليست هذه المخالفة الوحيدة في هذا التشريد المهني .
قد تكون لهذا الحديث بقية ...
ملاحظة للقاريء الكريم :
هذا المقال و كل مقالات مدونة تاج قابلة للتعديل و التحديث في أي وقت .