البويرة . منظر خريفي. مجلة الهاشمية. نوفمبر 2023. |
التسميات
- صورة و تعليق (1165)
- أخبار (510)
- جغرافيا (250)
- تاريخ و آثار (177)
- صورة وتعليق (149)
- رأي (134)
- أدب (114)
- تربية النحل (33)
- رجاء (23)
- علوم (12)
- جغرافيا . (6)
الخميس، 30 نوفمبر 2023
الأربعاء، 29 نوفمبر 2023
السبت، 25 نوفمبر 2023
الجمعة، 24 نوفمبر 2023
انقلاب في الجزائر. أفريل 1961
من اليمين إلى اليسار ، الجنرالات الإنقلاييون : " شال" ، " سالان " ، "جوهو " و "زيللر". الصورة من موسوعة Encarta. |
في الليلة بين 21 و 22 أفريل 1961 استولى قادة سابقون للجيش الفرنسي في الجزائر الجنرالات سالان Salan ، جوهو Jouhaud ، زيللر Zeller و "شال " Challeعلى السلطة في الجزائر باعتقال الحاكمين الفرنسيين " Morin مورين " و " Bouron بورون ".
في يوم 23 أفريل ، من باريس أدان الجنرال دوغول بكل حزم حماقة التمرد إلي قام به" أربع جنرالات متقاعدون" و تسلم كل السلطات بمقتضى المادة 16 من الدستور الفرنسي.
و لأن الجنود كانوا يشكون في نجاح الانشقاق لم يستجيبوا لأوامر الضباط المتمردين(باستثناء 650 ضابطا من بين 10.000).
كان خطاب الجنرال ديغول الذي ألقاه يوم 23 ماي 1961 كافيا لإفشال المؤامرة و مما جاء في خطابه ذاك : "أمنع كل فرنسي ، و في المقام الأول كل جندي ، من تنفيذ أوامرهم ... إن مستقبل هؤلاء الغاصبين يجب ألا يكون إلا ذلك الذي تمنحه لهم صرامة القانون" . هكذا تم إفشال التمرد بسهولة دون إراقة قطرة دم واحدة.
استسلم الجنرالان شال و زيللر في حين هرب الجنرالان "جوهو" و " سالان " ليترأسوا منظمة الجيش السري (OAS). كانت نهاية الانقلاب أمام القضاء يوم 01 جوان 1962.
حكم على المتهمين حضوريا بالسجن لمدة 15 سنة و حكم على الجنرالين الهاربين بالإعدام.
بعد إلقاء القبض على المسؤولين الرئيسيين عن الانقلاب ، سالان و جوهو ، أحيلا إلى المحكمة العليا حيث حكم عليهما ، في 1962 ، بالسجن مدى الحياة . أطلق سراح الجنرال جوهو في سنة 1967 و سالان سنة 1968.
المصدر : موسوعة Encarta
ترجمة : مجلة الهاشمية
الأربعاء، 22 نوفمبر 2023
الثلاثاء، 21 نوفمبر 2023
السبت، 11 نوفمبر 2023
الرياض : مؤتمر قمة استثنائي عربي - إسلامي حول غزة
الخميس، 9 نوفمبر 2023
الإبادة الجماعية في الجزائر متواصلة.
آخر تعديل يوم 2023/11/11 على الساعة 15:41.
لم يكن يوم 2009/4/09، في الهاشمية ولاية البويرة ، يوما عاديا ليس فقط بسبب الانتخابات التي ترشح لها بوتفليقة عبد العزيز لنيل عهدة رئاسية ثالثة في ذلك اليوم ، بل لحضور كثيـــــف ، لافت و غير مسبوق لرجال من الأمن في لباس مدني . و تساءل الكثير من الناس : لماذا ؟