  | 
آخر تعديل يوم 02 أفريل 2024 على الساعة 03:33 صباحا. في أكتبر 1541 تعرضت الجزائر لحملة عسكرية ضخمة شاركت فيها عدة جيوش أوروبية تحت قيادة الإمبراطور شارل الخامس ( شارلكان).  بعد النزول إلى البر من سفن الأسطول نصب الإمبراطور خيمة القيادة على هذه الربوة ( كدية الصابون). و لكن مالبث أن هبت عاصفة شديدة حطمت سفن ذلك الأسطول الراسية في خليج الجزائر و أخرقت الكثير من الجنود و الخيل المؤمن و العتاد و من لجأ من الجنود إلى الشاطئ يجد المقاومين ف انتظارههم . و إنسحب الأمبراطور مهزوما خائبا مع جيش مخلفا الآلاف من الغرقى و القتل. و نجت الجزائر المحروسة برحمة من الله.  | 
تصوير:  مدونة  تاج . مارس 2016
 
 
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق