لثد أثارت و تثير دوما ردود أفعال بطريــــــقة أو بأخرى وبدرجات متفاوتة  الشدة .
مع العلم أننا لم نتعرض بسوء في تلك المقالات لأي كان و لم تكن إلا قطرة من أوقيانوس من الظلم المتعدد الأشكال والألوان ،على امتداد فترة تزيد عن عشرين عاما  ، بالرغم من الالتماسات المتعددة التي رفعت إلى المسؤولين من أدنى المستويات الى أعلاها  لوقف هذا الظلم.  و ما زلنا  إلى اليوم ننتظر رغم مرور الشهور والأعوام . 
فلم إذن الغضب عندما يرفع الضحايا أصواتهم للمطالبة بكف الظلم ؟. ظلم  لم يحدث ، في الكثير من جوانبه  و بدون مبالغة ، حتى في عهد الاحتلال.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق