الثلاثاء، 2 أبريل 2019

استقالة عبد العزيز بوتفليقة من رئاسة الجمهورية

تتناقل وكالات الأنباء و وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي منذ مساء اليوم نبأ استقالة عبد العزيز بوتفليقة من منصبه
كرئيس للجمهورية في الجزائر.
الاستقالة قدمت اليوم للمجلس الدستوري.
للعلم أن عبد العزيز بوتفليقة يواجه منذ شهر فيفري 2019 وخاصة منذ يوم 22 فيفري موجة احتجاجات عارمة بعد غعلانخ الترشح لعهدة خامسة في انتخابات كان من المقرر اجراؤها يوم 18 أفريل 2019.
تجدر الاشارة أن العلاقة بين قيادة أركان الجيش الجزائري بدأت تميل إلى الشعب في مطالبه ابتداء من يوم 18 مارس 2019.
الاستقالة سبقها ببضع ساعات بيان شديد اللهجة من المؤسسة العسكرية حيال (الرئاسة) ورد فيه كلمة العصابة و هي كلمة يرددها ملايين المتظاهرين منذ يوم 22 فيفري2019 في  إشارة إلى جماعة الرئاسة وحلفائها.

الجمعة، 29 مارس 2019

" التحالف الرئاسي" في الجزائر العميقة يقاوم.

واجهة المجلس القبلي في الهاشمية
التحالف الرئاسي لم يمت بل ما زال يخوض المقاومة و لكن ليس في دار السلطان بل هنا في هذه الجزائر العميقة ضد الانديجان عن طريق وعبر مجلسيه القبليين السابق والحاضر.
مقاومة التحالف المذكور تجري بعمليات جهادية ينفذها أقارب بعض  أقارب الرئيسين  (المير السابق والمير الحالي)هنا في هذا الحي بعمليات "جهادية" من نوع خاص منسقة وموزعة بين الطرفين .

الاثنين، 25 مارس 2019

الحراك في الجزائر عمل تحرري.

منظر من مظاهرة في مدينة البويرة يوم 22 مارس 2019.
البعض في الخارج و خاصة في عالم الإعلام و الصحافة يقارن ويجد تشابها بين ما يجري في الجزائر من حراك ضد السلطة والنظام من جهة و ما سمي و يسمى بالربيع العربي الذي عرفته بعض البلدان العربية من جهة أخرى.
سبق لمجلة تاج أن قالت وقبل بداية الحراك الجزائري في فيفري 2019 إن الجزائر، حاليا، مستعمرة متعددة الجنسيات ومنه أن ما  يجري في الجزائر حاليا هو بداية للشوط الثاني من ثورة أول نوفمبر 1954 و بالتالي فإن هذا الحراك الجزائري يندرج في العمل التحرري.
المقارنة مع الربيع العربي و التشبيه به غير صائب بل هو تضليل و تخويف. وليس غريبا أن يأتي هذا التشبيه والتخويف من مخلوق اسمه أحمد أويحي.

الجمعة، 22 مارس 2019

فيديو . البويرة يوم 22 مارس 2019


أهم الأخبار عن الحراك الشعبي في الأسبوع الثالث من مارس 2019

تنوع الطبيعة وروعتها في الجزائر. من ريف الهاشمية في فيفري 2019
مجلة تاج تابع تطور االأحداث في البلاد والحراك منه على الخصوص وردود الفعل والاتدادات.
قد نذكر الأحداث و لكن نؤجل التعليق عليها في الوقت الراهن. 
أهم لأحداث بعد استقالة أحمد أويحي و تعيين وزير الداخلية نور الدين بدوي مكانه هي: -إعلان رئيس حزب التجمع الوطني الديموقراطي ضرورة استجابة السلطة لمطالب الشعب (الاستماع لصوت الشعب).
- الصديق شهاب ، أحد إطارات حزب الأرندي قال بأن قوى غير دستوية تسير الجزائر على امتداد السنوات الست أو السبع الأخيرة.
- معاذ بوشارب يعلن أسم أن حزبه (حزب جبهة التحرير الوطني) يساند الحراك في الشارع الجزائري.
للعلم إن الزبين هما حزبا موالاة الرئيس المنتهية ولايته منذ وصوله الى الحكم عام 1999.
- خروج القضاة في وقفات احتجاجية مساندة للحراك.
  لا تعليق لدينا في الوقت الراهن.