في بعض الأحيان و أمام بعض المواقف تفر الكلمات من الانسان ، تتبخر وتحتجب.
ما يبقى منها يكون أقل ،أضيق و أصغر من أن يسع الخواطر و يعبر عن الأحاسيس المختلجة في الصدور.
يضيق الصدر و يضطرب المرء .
و لكن ، في هذه الحالة ، أليس الصمت ، التأمل و الانتظار فصاحة و بلاغة ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق